قامت طالبة التمريض السابقة وعارضة الأزياء التجارية جيما فالنتين بالاختيار الصحيح عندما قررت ترك تعليمها وراءها واتباع مسار أكثر جنسية. لفترة من الوقت ، حاولت جيما التوفيق بين حياتها المهنية في مجال التمريض والنمذجة ، وركضت باستمرار إلى جلسات التصوير حتى بعد أيام طويلة قضتها في رعاية المرضى. تمكنت من مواكبة جدول أعمالها المزدحم حتى إحدى الليالي عندما اضطرت الآنسة فالنتين إلى تجاوز جلسة تصوير بسبب نوبة ليلية في المستشفى. قامت هذه الفتاة الشقراء بالتقييم وأدركت ما هو مهم حقًا بالنسبة لها: التعري والتأهل على الكاميرا. في ذلك الوقت أخذت الكاميرا بدوام كامل. في عام 2014 ، حققت قفزة كبيرة في ممارسة الجنس حيث شاركت ثديها الطبيعي الكبير مع العالم